٦٥ - طَلْعُها أي حملها. سمي طلعا لطلوعه في كل سنة.
٦٧ - ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ أي خلطا من الماء الحار يشربونه عليها.
إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آباءَهُمْ ضالِّينَ أي : وجدوهم كذلك.
٧٠ - فَهُمْ عَلى آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ أي يسرعون و«الإهراع» :
الإسراع وفيه شبية بالرّعدة.
٧٨ - وَتَرَكْنا عَلَيْهِ أي أبقينا عليه ذكرا حسنا فِي الْآخِرِينَ أي في الباقين من الأمم.
٨٨ و٨٩ - فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ، فَقالَ : إِنِّي سَقِيمٌ مفسر في كتاب «تأويل المشكل».
٩٣ - فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً أي مال عليهم يضربهم بِالْيَمِينِ و«الرواغ» منه.
٩٤ - فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ أي : يسرعون إليه في المشي. يقال :
زفت النعامة.
٩٧ - فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ أي في النار. و«الجحيم» : الجمر. قال عاصم بن ثابت :
وضالة مثل الجحيم الموقد أراد : سهاما مثل الجمر. ويقال :«رأيت جحمة النار» أي تلهبها، و«للنار جاحم» أي توقد وتلهب.
١٠٢ - فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ أي بلغ أن ينصرف معه ويعينه، قالَ : يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ أي سأذبحك.


الصفحة التالية
Icon