مسغبة يتيماً ذا مقربة أو مسكيناً ذا متبربة } [ البلد : ١٤ ].
وحكى الزهراوي قراءة " بزينةٍ " بالتنوين " الكواكبُ " بالرفع، و" المارد " المتجرد للشر ومنه شجرة مرداء لا ورق عليها، ومنه الأمرد وخص تعالى السماء الدنيا بالذكر لأنها التي تباشر بأبصارنا وأيضاً فالحفظ من الشيطان إنما هو فيه وحدها، ﴿ وحفظاً ﴾ نصب على المصدر وقيل مفعول من أجله والواو زائدة.
لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (٨)