الوقوف :﴿ ذي الذكر ﴾ ط ﴿ وشقاق ﴾ ٥ ﴿ مناص ﴾ ٥ ﴿ منهم ﴾ ز لتصريح ذكر الكافرين مع إمكان الاكتفاء بالضمير وقد اتفقت الجملتان ﴿ كذاب ﴾ ج للاستفهام واتحاد العامل ﴿ واحداً ﴾ ج لمثل ما مر ﴿ عجاب ﴾ ٥ ﴿ آلهتكم ﴾ ج لما مر ﴿ يراد ﴾ ج ٥ لذلك ﴿ الآخرة ﴾ ج لذلك ﴿ اختلاق ﴾ ٥ ج لما قلنا ﴿ من بيننا ﴾ ط ﴿ من ذكري ﴾ ٥ لعطف الجملتين المختلفتين والابتداء بالتهديد ﴿ عذاب ﴾ ٥ لأن " أم " بمعنى ألف استفهام إنكار ﴿ الوهاب ﴾ ٥ ج " أم " تصلح ابتداء إنكار ﴿ الأسباب ﴾ ٥ ﴿ الأحزاب ﴾ ٥ ﴿ الأوتاد ﴾ ٥ لا ﴿ الأيكة ﴾ ط ﴿ الأحزاب ﴾ ٥ ﴿ عقاب ﴾ ٥ ﴿ فواق ﴾ ٥ ﴿ الحساب ﴾ ٥ ﴿ الأيد ﴾ ج للابتداء بإِن ولاحتمال التعليل ﴿ أوّاب ﴾ ٥ ﴿ والإشراق ﴾ ٥ ﴿ أوّاب ﴾ ٥ ﴿ الخطاب ﴾ ٥ ﴿ الخصم ﴾ م لأن " إذ " ليس بظرف للإتيان ولتناهي الاستفهام إلى الأمر أي اذكر إذ تسوّروا ﴿ المحراب ﴾ ٥ لا لأن " إذ " بدل من الأولى ﴿ لا تخف ﴾ ج لحق الحذف أي نحن خصمان مع اتحاد المقول ﴿ الصراط ﴾ ٥ ﴿ في الخطاب ﴾ ٥ ﴿ نعاجه ﴾ ج ﴿ ما هم ﴾ ط ﴿ وأناب ﴾ ٥ ﴿ ذلك ﴾ ط ﴿ مآب ﴾ ٥ ﴿ عن سبيل الله ﴾ الأولى ط ﴿ الحساب ﴾ ٥ ﴿ باطلاً ﴾ ط ﴿ كفروا ﴾ ج للابتداء بالتهديد مع فاء التعقيب ﴿ النار ﴾ ٥ ج لأن " أم " لاستفهام إنكار. ﴿ كالفجار ﴾ ٥ ﴿ الألباب ﴾ ٥ ﴿ سليمان ﴾ ط ﴿ العبد ﴾ ط ﴿ أوّاب ﴾ ٥ لا والأصح الوقف والتقدير : اذكر إذ فإِن أوْبَهُ غير مقيد بل مطلق الجياد ٥ لا للعطف ﴿ ربي ﴾ ج لاحتمال أن " حتى " للابتداء وأن تكون لانتهاء الحب أي آثرت حب الخير حتى توارت ﴿ بالحجاب ﴾ ٥ لحق الحذف تقديره : قال ردّوها عليّ فطفق. ﴿ والأعناق ﴾ ٥ ﴿ أناب ﴾ ٥ ﴿ بعدي ﴾ لا لاحتمال أن يكون التقدير فإنك ﴿ الوهاب ﴾ ٥ ﴿ اصاب ﴾ ٥ ﴿ وغوّاص ﴾ ٥ ﴿ الأصفاد ﴾ ٥ ﴿ حساب ﴾ ٥ ﴿ مآب ﴾ ٥. أ هـ ﴿غرائب القرآن حـ ٥ صـ ٥٨١ ـ ٥٨٢﴾


الصفحة التالية
Icon