وقال العلامة الدمياطى :
سورة الزمر
مكية قيل إلا الله الذي نزل وقيل يا عبادي الذين وآيها سبعون وثنتان حجازي وبصري وثلاث شامي وخمس كوفي خلافها سبع فيه يختلفون تركها كوفي وعدله ديني وفما له من هاد الثاني وفسوف تعلمون مخلصا له الدين الثاني كوفي ودمشقي فبشر عباد تركها مكي ومدني أول وعدا تجري من تحتها الأنهار مشبه الفاصلة خمس الدين الخالص بما كنتم تعملون كلمة العذاب متشاكسون حين وعكسه موضع له الدين الأولى القراآت أمال زلفى حمزة والكسائي وخلف وبالفتح والصغرى الأزرق وأبو عمرو وكذا لاصطفى لغير أبي عمرو فإنه يفتحها مع الباقين