وقيل: أفواجاً. (وفتحت أبوابها) [٧٣] واو الحال. أي: تجدونها عند المجيء مفتحة الأبواب، وأما النار فإنها مغلقة لا تفتح إلا عند دخولهم فيها. (وأورثنا الأرض) [٧٤] أي: أرض الجنة. (نتبوأ من الجنة حيث نشاء) أي: من منازلهم التي هي لهم، لأنهم مصروفون عن إرادة غيرها. (حافين) [٧٥] محدقين محيطين.
[تمت سورة الزمر]. أ هـ ﴿باهر البرهان صـ ١٢٥٥ ـ ١٢٦٥﴾


الصفحة التالية
Icon