(٢٩) الترمذي، كتاب الزهد، باب: حدثنا سويد، برقم ٢٣٧٦، ٤/٥٨٨، وأحمد ٣/٤٥٦، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي ٢/٢٨٠.
(٣٠) مسلم، كتاب الزهد، باب: من أشرك في عمله غير الله ٤/٢٢٨٩، برقم ٢٩٨٥.
(٣١) الترمذي، كتاب تفسير القرآن، باب: ومن سورة الكهف، ٥/٣١٤، برقم ٣١٥٤، من حديث أبي سعد بن أبي فضالة الأنصاري رضي الله عنه، وابن ماجه، كتاب الزهد، باب الرياء والسمعة، ٢/١٤٠٦، برقم ٤٢٠٣، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ١/١٨، وفي صحيح الترمذي ٣/٧٤.
(٣٢) انظر: الحديث في صحيح مسلم، كتاب الإمارة، باب من قاتل للرياء والسمعة استحق النار، ٣/١٥١٤، برقم ١٩٠٥.
(٣٣) متفق عليه: البخاري، كتاب الرقاق، باب الرياء والسمعة، ٧/٢٤٢، برقم ٦٤٩٩. ومسلم، كتاب الزهد، باب من أشرك في عمله غير الله، ٤/٢٢٨٩، برقم ٢٩٨٦.
(٣٤) معناه ارتفاع المنزلة لأن السناء هو الرفعة. انظر: المصباح المنير ١/٢٩٣.
(٣٥) مسند أحمد ٥/١٣٤، والحاكم ٤/٤١٨، وصححه الألباني في صحيح الترغيب ١/١٥.
(٣٦) رواه النسائي بلفظه، كتاب الجهاد، باب الاستنصار بالضعيف، ٦/٤٥، برقم ٣١٧٨، وأصله في صحيح البخاري، كتاب الجهاد والسير، باب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب، ٣/٢٩٦، برقم ٢٨٩٦، وصححه الألباني في صحيح الترغيب ١/٦.
(٣٧) أخرجه ابن خزيمة في صحيحه ٢/٦٧، برقم ٩٣٧، وأخرجه البيهقي في السنن، ٢/٢٩١، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ١/٧.
(٣٨) انظر: درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية ٦/٦٦، ومنهاج القاصدين ص٢١٤-٢٢١، والإخلاص للعوايشة ص٢٤، والإخلاص والشرك الأصغر للدكتور عبد العزيز بن عبد اللطيف ص٩، والرياء لسليم الهلالي ص١٧.
(٣٩) مسلم، كتاب الإيمان، باب: تجاوز الله عن حديث النفس والخواطر بالقلب إذا لم تستقر، ١/١١٦، برقم ١٢٧.
(٤٠) انظر: هذه الأقسام بالتفصيل في جامع العلوم والحكم لابن رجب ١/٧٩-٨٤، وفتح المجيد ص٤٣٨، وفتاوى ابن عثيمين ٢/٢٩.


الصفحة التالية
Icon