حَمِدْتُ اللهَ حِينَ هَدَى فُؤَادِي... إلى الإسْلاَمِ وَالدِّينِ الحَنِيفِ
[ قاله القفال. وقيل : الحنيف : المائل عما عليه العامة إلى ما لزمه ].
قال الزجاج ؛ وأنشد :[ الوافر ]
وَلَكِنَّا خُلِقْنَا إذْ خُلِقْنَا... حَنِيْفاً دِينُنَا عَنْ كُلِّ دِيْنِ. أ هـ ﴿تفسير ابن عادل حـ ٢ صـ ٥١٤ ـ ٥١٧﴾. بتصرف يسير.