ربحهم، ويرفع رتبتهم على من سواهم، إنه على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير ولا يوجد سورة مختومة بما ختمت به هذه السورة، هذا، واللّه أعلم، وأستغفر اللّه، ولا حول ولا قوة إلا باللّه العلي العظيم، وصلى اللّه وسلم على سيدنا محمد وآله وأصحابه وأتباعه أجمعين. أ هـ ﴿بيان المعاني حـ ٣ صـ ٥٦٥ ـ ٦٠٣﴾


الصفحة التالية
Icon