" الريح " قرأ المدنيان بالجمع وغيرهما بالإفراد.
" ويعلم " قرأ المدنيان والشامي برفع الميم والباقون بنصبها.
" كبائر الإثم " قرأ الأخوان وخلف بكسر الباء الموحدة وبعدها ياء ساكنة من غير همز بعدها على التوحيد والباقون بفتح الباء وبعدها ألف وبعد الألف همزة مسكورة على الجمع ولا يخفى ترقيق رائه لورش.
" وجزاؤا " مثل أم لهم شركاؤا لهشام وحمزة وقفا.
" قدير " آخر الربع.
الممال
الجوار لدوري الكسائي ولا تقليل فيه لورش و صبار بالإمالة للبصري والدوري والتقليل لورش. الدنيا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه. شورى وترى الظالمين لدى الوقف على ترى وتراهم بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل لورش وعند وصل ترى الظالمين فبالإمالة للسوسي عنه. وأبقى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه. ولا إمالة في عفا لأنه واوي.
المدغم
" الكبير " وينشر رحمته، يأتي يوم، ولا إدغام في بعد ظلمه لأن الدال مفتوحة بعد ساكن.
" من ورائ " رسمت الهمزة على ياء ففيه لحمزة وهشام وقفا تسعة أوجه: الإبدال ألفا مع القصر والتوسط والمد ثم التسهيل بالروم مع المد والقصر ثم الإبدال ياء ساكنة مع القصر والتوسط والمد ثم روم حركتها مع القصر.
" أو يرسل " فيوحي، قرأ نافع برفع اللام من يرسل وبإسكان الياء بعد الحاء من فيوحي والباقون بنصب اللام والياء.
" يشاء إنه " جعلناه، صراط معا، تصير، كله لا يخفى. أ هـ ﴿البدور الزاهرة صـ ٢٩١ ـ ٢٩٤﴾


الصفحة التالية
Icon