﴿ وَلاَ يَصُدَّنَّكُمُ الشيطان ﴾ أي لا تغتروا بوساوسه وشُبه الكفار المجادلين ؛ فإن شرائع الأنبياء لم تختلف في التوحيد ولا فيما أخبروا به من علم الساعة وغيرها بما تضمنته من جنة أو نار.
﴿ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴾ تقدم في "البقرة" وغيرها. أ هـ ﴿تفسير القرطبى حـ ١٦ صـ ﴾