قال مولانا المؤلف عليه سحائب الرحمة والرضوان : تمّ تفسير هذه السورة يوم الأحد الحادي عشر من ذي الحجة سنة ثلاث وستمائة والحمدلله أولاً وآخراً وباطناً وظاهراً، والصلاة على ملائكته المقربين والأنبياء والمرسلين خصوصاً على محمد ﷺ وآله وصحبه أجمعين أبد الآبدين ودهر الداهرين. أ هـ ﴿مفاتيح الغيب حـ ٢٧ صـ ١٩٨ ـ ٢٠١﴾


الصفحة التالية
Icon