تأخذ بمجامع ثوبه عند صدره تجرّه «١».
٤٩ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ : كان أبو جهل يقول : أنا أعز من بها «٢» وأكرم.
إستبرق «٣» : قيل ذلك لشدّة بريقه «٤».
مُتَقابِلِينَ : أي : بالمحبة لا متدابرين بالبغضة. أ هـ ﴿معانى القرآن / للغزنوى حـ ٢ صـ ٧٤١ ـ ٧٤٣﴾
_
(١) المفردات للراغب : ٣٢١، واللسان : ١١/ ٤٢٤ (عتل).
(٢) أي بمكة، وانظر خبره في تفسير الطبري : ٢٥/ ١٣٤، وتفسير الماوردي : ٤/ ١٧، وأسباب النزول للواحدي : ٤٣٦، وتفسير ابن كثير : ٧/ ٢٤٦.
(٣) من قوله تعالى : يَلْبَسُونَ مِنْ سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقابِلِينَ [آية : ٥٣].
(٤) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٤/ ٤٢٨.
(١) المفردات للراغب : ٣٢١، واللسان : ١١/ ٤٢٤ (عتل).
(٢) أي بمكة، وانظر خبره في تفسير الطبري : ٢٥/ ١٣٤، وتفسير الماوردي : ٤/ ١٧، وأسباب النزول للواحدي : ٤٣٦، وتفسير ابن كثير : ٧/ ٢٤٦.
(٣) من قوله تعالى : يَلْبَسُونَ مِنْ سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقابِلِينَ [آية : ٥٣].
(٤) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٤/ ٤٢٨.