لا يظلمون (تام) ولا وقف من قوله أفرأيت إلى من بعد الله فلا يوقف على هواه ولا على قلبه ولا على غشاوة للعطف في كل ٠
من بعد الله (كاف) لإن الفائدة في قوله فمن يهديه من بعد الله ٠
تذكرون (أكفى منه)
نموت ونحى (جائز)
إلا الدهر (تام)
من علم (جائز)
إلا يظنون (كاف) ومثله صادقين ٠
لا ريب فيه الأولى تجاوزه ٠
لا يعلمون (تام)
والأرض (حسن)
المبطلون (كاف)
جاثية (حسن) لمن رفع كل الثانية على الابتداء وتدعى خبرها وهي قراءة العامة وليس بوقف لمن نصبها بدلا من كل الاولى بدل نكرة موصوفة من مثلها وهي قراءة يعقوب ٠
إلى كتابها (حسن) على القراءتين
تعملون (كاف)
بالحق (حسن)
تعملون (تام)
في رحمته (كاف)
المبين (تام) ومثله مجرمين ٠
إن وعد الله حق ليس بوقف سواء نصبت الساعة أو رفعتها فحمزة قرأ بنصبها عطفا على وعد الله والباقون برفعها على الابتداء وما بعدها من الجملة المنفية خبرها ومثله في عدم الوقف لا ريب فيها لإن جواب إذا لم يأت بعد ٠
ما الساعة (جائز)
إن نظن الاظنا (حسن) ولا كراهة في الإبتداء بقول الكفار لإن القارئ غير معتقد معنى ذلك وإنما هو حكاية حكاها الله عمن قاله من منكري البعث كما تقدم غير مرة ٠
بمستيقنين (كاف)
ماعملوا (جائز) على استئناف ما بعده ٠
يستهزؤن (كاف)
هذا (حسن)
ومأواكم النار (أحسن) مما قبله ٠
من ناصرين (كاف)
هزوا ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله ٠
الحياة الدنيا (حسن) وتام عند أبي حاتم ٠
لا يخرجون منها (حسن)
يستعتبون (تام) أي وإن طلبوا الرضا فلا يجابون ٠
رب العالمين (كاف) قرأ العامة رب الثلاثة بالجر تبعا للجلالة بيانا أو بدلا أو نعتا وقرأ ابن محيصن برفع الثلاثة على المدح باضمار هو ٠
وله الكبرياء في السموات والأرض (كاف)
آخر السورة (تام). أ هـ ﴿ منار الهدى صـ ٧١٠ ـ ٧١٣﴾