الرابع : وهو أضعفها أن تكون متعلقة بالفعل قبلها، و" الواو " زائدة، تقديره : واخشوني لأتم نعمتي.
وهذه لام " كي " و" أن " مضمرة بعدها ناصبة للمضارع، فينسبك منهما مصر مجرور باللام وتقدم تحقيقه، و" عليكم " فيه وجهان :
أحدهما : أن يتعلق بـ " أتمّ ".
الثاني : أن يتعلق بمحذوف على أنه حال من " نعمتي "، أي : كائنة عليكم. أ هـ ﴿تفسير ابن عادل حـ ٣ صـ ٦٤ ـ٧١﴾. باختصار.


الصفحة التالية
Icon