من وترت الرجل إذا قتلت له قتيلا، أو أخذت له مالا فقد وترته. وجاء فى الحديث: (من فاتته العصر فكأنما وتر أهله وماله) قال الفراء، وبعض الفقهاء يقول: أوتر، والصواب وتر.
﴿ إِن يَسْأَلْكُمُوهَا فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُواْ وَيُخْرِجْ أَضْغَانَكُمْ ﴾
وقوله: ﴿إِن يَسْأَلْكُمُوهَا فَيُحْفِكُمْ...﴾.
أى يجهدكم تبخلوا ويخرج أضغانكم، ويخرج ذلك البخل عداوتكم، ويكون يخرج الله أضغناكم أحفيت الرجل: أجهدته. أ هـ ﴿معانى القرآن / للفراء حـ ٣ صـ ٥٧ ـ ٦٤﴾