دم عليه اعتقاداً وقولاً. (طاعة وقول معروف) [٢١] أي: هذا قولهم في الأمن. (فإذا عزم الأمر) كرهوه. (إن توليتم) [٢٢] أي: وليتم أمور الناس، أن تصيروا إلى أمركم الأول في قطيعة الرحم والفساد. (وجوههم وأدبارهم) [٢٧] ما دبر منهم/، وذلك أن الكافر عند موته يضرب وجهه وظهره. (لحن القول) [٣٠] فحواه وكنايته. (يتركم) [٣٥] يسلبكم، والوتر: السلب.
(فيحفكم) [٣٧] يجهدكم في المسألة.
[تمت سورة محمد عليه الصلاة والسلام]. أ هـ ﴿باهر البرهان صـ ١٣١٨ ـ ١٣٢٤﴾


الصفحة التالية
Icon