قعيد (كاف) قال الكسائي المعنى عن اليمين قعيد وعن الشمال قعيد ثم حذف الأول لدلالة الثاني عليه وقال قعيد يؤدي عن الإثنين والجمع قال أبو أمامة قال النبي ﷺ كاتب الحسنات على يمين الرجل وكاتب السيآت على يسار الرجل وكاتب الحسنات أمين على كاتب السيآت فإذا عمل حسنة كتبها صاحب اليمين عشراً وإذا عمل سيئة قال صاحب اليمين لصاحب الشمال دعه سبع ساعات لعله يسبح أو يستغفر قال مجاهد يكتبان عليه كل شيء حتى أنينه في مرضه وقال عكرمة لا يكتبان عليه إلا ما يوزر أو يؤجر
عتيد (تام)
بالحق (حسن)
تحيد (كاف)
في الصور (جائز)
الوعيد (كاف) ومثله شهيد وكذا حديد الهامة على فتح التاء في كنت والكاف فيه وفي غطاءك وبصرك حملاً على لفظ كل من التذكير والجحدري كنت بكسر مخاطبة للنفس وهو وطلحة عنك غطاءك فبصرك بالكسر مراعاة للنفس أيضاً وقال صالح بن كيسان مخاطبة للكفار وقيل مخاطبة للبر والفاجر وعليه فالوقف على حديد تام
ما لديّ عتيد (حسن)
عنيد (جائز) لكونه رأس آية
مناع للخير ليس بوقف لأنَّ ما بعده صفته فلا يقطع عنها. مريب في محل الذي الحركات الثلاث الرفع والنصب والجر فتام إن جعل مبتدأ وقوله فألقياه الخبر وكذلك إن جعل خبر مبتدأ محذوف أي هو الذي وكاف إن نصب بفعل مقدر وليس بوقف إن جرَّ بدلاً من كفار
في العذاب الشديد (كاف)
ما أطغيته الأولى وصله
في ضلال بعيد (تام)
بالوعيد (حسن)
لديّ (حسن) للابتداء بالنفي
للعبيد (تام) إن جعل العامل في يوم مضمراً وليس بوقف إن جعل العامل فيه ظلام كأنَّه قال وما أنَّا بظلام للعبيد يوم نقول لجهنم أو نفخ كأنه قال ونفخ في الصور يوم نقول واستبعد للفصل بين العامل والمعمول بجمل كثيرة وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وعاصم في رواية حفص وحمزة والكسائي وابن عامر نقول بالنون وقرأ نافع وأبو بكر عن عاصم يوم يقول بالياء التحتية والوقف فيهما واحد
هل امتلأت (حسن)
من مزيد (كاف) ومثله غير بعيد


الصفحة التالية
Icon