وقريب منه ما ذهب إليه بعض الصوفية أن القدم يكنى بها عن صفة الجلال كما يكنى بها عن صفة الجمال، وقيل : أريد بذلك تسكين فورتها كما يقال للأمر : تريد إبطاله وضعته تحت قدمي أو تحت رجلي، وهذان القولان أولى مما تقدم والله تعالى أعلم.
والمزيد إما مصدر ميمي كالمحيد أو اسم مفعول أعل إعلال المبيع.
وقرأ الأعرج.
وشيبة.
ونافع.
وأبو بكر.
والحسن.
وأبو رجاء.
وأبو جغفر.
والأعمش ﴿ يَوْمَ يَقُولُ ﴾ بياء الغيبة.
وقرأ عبد الله.
والحسن.
والأعمش أيضاً ﴿ يُقَالُ ﴾ مبنياً للمفعول. أ هـ ﴿روح المعانى حـ ٢٦ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon