وقال الشيخ أحمد عبد الكريم الأشموني :
سورة والطُّور
مكية ثمان أو تسع وأربعون آية كلمها ثلاثمائة واثنتا عشرة كلمة وحروفها ألف وخمسمائة حرف
لواقع (حسن)
ماله من دافع (أحسن) مما قبله إن نصب يوم بمقدر وليس بوقف إن نصب بقوله لواقع
سيراً (حسن) على استئناف ما بعده أراد إنَّ عذاب ربك لواقع يوم تمور السماء موراً وأكد الفعل بمصدره لرفع توهم المجاز في الفعل بفعله
للمكذبين (حسن) إن نصب الذين بفعل مقدر وليس بوقف إن نصب بدلاً أو نعتاً
يلعبون (كاف) وقيل لا يوقف عليه لأنَّ يوم بدل من يومئذ فلا يفصل بين البدل والمبدل منه بالوقف
دعا (أكفى) مما قبله ومعناه دفعاً بعنف
تكذبون (كاف)
أفسحرٌ هذا (حسن) إن جعلت أم في تأويل بل على الانقطاع وإن جعلت متصلة لم يوقف على ما قبلها
لا تبصرون (كاف) على استئناف ما بعده وليس بوقف إن جعل متصلاً بما قبله وكان الوقف على اصلوها
سواء عليكم (كاف)
تعملون (تام) ولا وقف من قوله إنَّ المتقين إلى بما آتاهم ربهم فلا يوقف على نعيم لأنَّ فاكهين حال مما قبله
بما آتاهم ربهم (جائز)
عذاب الجحيم (كاف) ومثله تعلمون إن نصب متكئين بمضمر وليس بوقف إن جعل حالاً مما قبله
مصفوفة (حسن)