بالنذر (جائز) ومثله نتبعه ولا كراهة ولا بشاعة بالابتداء بما بعده لأنَّ القارئ غير معتقد معنى ذلك وإنَّما هو حكاية قول قائلها حكاها الله عنهم وليس بوقف إن عاق إذا بنتبعه أي إنَّا إذاً نتبعه فنحن في ضلال وسعر
وسعر (كاف) على استئناف الاستفهام ومثله أشر
الأشر (تام) فتنة لهم (حسن) وقيل كاف على استئناف ما بعده
واصطبر (كاف) ومثله قسمة بينهم لأنَّ كل مبتدأ
محتضر (كاف)
فعقر (حسن
ونذر (تام) ومثله المحتظر وكذا فهل من مدكر
بالنذر (جائز) ومثله إلاَّ آل لوط لأنَّ الجملة لا تصلح صفة للمعرفة ولا عامل يجعلها حالاً قاله السجاوندي
نجيناهم بسحر (تام) عند نافع إن نصب نعمة بفعل مضمر وليس بوقف إن نصب بمعنى ما قبله على المصدر أو على المفعول من أجله
من شكر (تام)
بالنذر (كاف) ومثله فطمسنا أعينهم
ونذر (تام) ومثله مستقر وكذا ونذر وكذا من مدكر
النذر (كاف) على استئناف ما بعده
كلها (جائز) على استئناف ما بعده
مقتدر (تام) لأنَّه انتقل من قصص الأنبياء عليهم الصَّلاة والسَّلام ثم استأنف فقال يا أهل مكة أكفاركم خير من أولئكم
وأولئكم (حسن)
في الزبر (كاف)
منتصر (تام)
الدبر (كاف)
بل الساعة موعدهم (أكفى) منه
وأمر (تام) للابتداء بإنْ
وسعر (كاف) إن نصب يوم يذوقوا على التقديم والتأخير أي يقال لهم ذوقوا مس سقر يوم يسحبون وليس يوم ظرف إضلالهم فإن جعل الظرف متعلقاً بما قبله ومتصلاً به لم يوقف على سعر
بقدر (تام) ونصب كل على الاشتغال والنصب أولى لدلالته على عموم الخلق والرفع لا يدل على عمومه قال أهل الزيغ إن ثم مخلوقات لغير الله تعالى فرفع كل يوهم مالا يجوز وذلك انه إذا رفع كل كان مبتدأ وخلقناه صفة لكل أو لشيء وبقدر خبر وحينئذ يكون له مفهوم لا يخفى على متأمله لأنَّ خلقناه صفة وهي قيد فيفيد أنَّه إذا انتفى فيلزم أن يكون الشيء الذي ليس مخلوقاً لله لابقدر راجع السمين