وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٤٠)
تكرير ثالث تنويها بشأن القرآن للخصوصية التي تقدمت في المواضع التي كرر فيها نظيره وما يقاربه وخاصة في نظيره الموالي هو له.
ولم يذكر هنا ﴿ فكيف كان عذابي ونذر ﴾ [ القمر : ٣٠ ] اكتفاء بحكاية التنكيل لقوم لوط في التعريض بتهديد المشركين. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢٧ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon