١٠ - ولِلْأَنامِ : الخلق.
١١ - وذاتُ الْأَكْمامِ أي ذات الكفرّى قبل ان ينفتق. وغلاف كل شيء : كمّه.
[و] «الكفرّى» : هو الجفّ، وهو الكم، وهو الكافور، وهو الذي ينشق عن الطّلع.
١٢ - والْعَصْفِ : ورق الزرع، ثم يصير، إذا جفّ ودرس - تبنا.
والرَّيْحانُ : الرزق، يقال : خرجت اطلب ريحان اللّه. قال النّمر ابن تولب :
سلام الإله وريحانه ورحمته وسماء درر»
١٣ - و(الآلاء) النعم. واحدها «ألي» إلى مثل قفا، و» إلي» مثل معي.
١٤ - صَلْصالٍ : طين يابس يصلصل، أي يصوت من يبسه كما يصوت الفخار، وهو : ما طبخ.
ويقال :«الصلصال» : المنتن، مأخوذ من «صلّ الشي ء» : إذا أنتن مكانه فكأنه أراد :«صلّالا»، ثم قلب إحدى الامين.
وقد قرىء : أئذا صللنا في الأرض [سورة السجدة آية : ١٠]، أي أنتنا.
(١) العصف : بقل الزرع إذا قطع منه شيء قبل أن يدرك فذلك العضد والريحان رزقه.
وقال الضحاك : العصف : التبن. وقال مجاهد : العصف : ورق الحنطة والريحان الرزق.
وقال الضحاك : العصف : التبن. وقال مجاهد : العصف : ورق الحنطة والريحان الرزق.