وهي السورة السادسة والأربعون في ترتيب نزول السور عند جابر بن زيد، نزلت بعد سورة طه وقبل سورة الشعراء.
وقد عدّ أهل المدينة ومكة والشام آيها تسعاً وتسعين وعدها أهل البصرة سبعاً وتسعين وأهل الكوفة ستاً وتسعين.
وهذه السورة جامعة للتذكير قال مسروق :( من أراد أن يعلم نبأ الأولين والآخرين ونبأ أهل الجنة ونبأ أهل النار ونبأ أهل الدنيا ونبأ أهل الآخرة فليقرأ سورة الواقعة ). أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢٧ صـ ٢٧٩ ـ ٢٨٠﴾