ويكفيك قول النّاس فيما ملكته لقد كان هذا مرة لفلان
وقول الآخر :
وما المال والأهلون إلّا وديعة ولا بد يوما أن ترد الودائع
وهذه الآية عامة كغيرها وما قيل إنها نزلت في غزوة ذي العشيرة أي غزوة تبوك فبعيد، لأنها كانت سنة لتسع كما سيأتي بيانها في سورة التوبة إن شاء اللّه "فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ" أيها النّاس إيمانا كاملا "وَأَنْفِقُوا" من أموالهم