في يوم بدر. (نهوا عن النجوى) [٨] أي: السرار. وقيل: إن النجوى أخص من السرار، فإن الإنسان يسر في نفسه ولا يناجي نفسه، وإنما النجوى: إجالة الرأي: مع القلب [المحتار]، كما قال نصيب: ١٢٦٣- من النفر البيض الذين إذا انتجوا أقرت لنجواهم لؤي بن غالب ١٢٦٤- يحيون بسامين طوراً وتارةً يحيون عباسين شوس الحواجب.
[تمت سورة المجادلة]. أ هـ ﴿باهر البرهان صـ ١٤٧٩ ـ ١٤٨٣﴾