بينات (كاف) ومثله مهين إن نصب يوم بفعل مقدر وكذا إن جعل العامل فيه يبعثهم العامل في ضمير الكافرين أو جعل جواباً لمن سأل متى يكون عذاب هؤلاء فقيل له يوم يبعثهم لا أن نصب بمهين أو بللكافرين أي يهينهم ويذلهم يوم يبعثهم أولهم عذاب يهانون به يوم يبعثهم لأنَّه يصير ظرفاً لما قبله وحسن لكونه رأس آية
جميعاً ليس بوقف لمكان الفاء
ونسوه (كاف)
شهيد (تام)
في الأرض (حسن) ولا وقف من قوله ما يكون من نجوى إلى قوله أينما كانوا فلا يوقف على رابعهم ولا على سادسهم ولا على أكثر لأنَّ هذه الجمل بعد إلاَّ في موضع نصب على الحال أي ما يوحد شيء من هذه الأشياء إلاَّ في حال من هذه الأحوال فالاستثناء مفرغ من الأحوال العامة
أينما كانوا (كاف) لأنَّ ثم لترتيب الأخبار ومثله يوم القيامة
عليم (تام)
لما نهوا عنه (جائز)
ومعصيت الرسول (حسن) ورسموا معصيت في الموضعين بالتاء المجرورة كما ترى
به الله ليس بوقف لأنَّ ويقولون حال أو عطف وكلاهما يقتضي عدم الوقف
بما تقول كاف ومثله يصلونها
المصير (تام)
ومعصيت الرسول (جائز)
بالبر والتقوى (كاف)
تحشرون (تام)
آمنوا (جائز)
إلاَّ بإذن الله (كاف)
المؤمنون (تام)
يفسح الله لكم (كاف) ولا يوقف على فانشزوا لأنَّ الذي بعده جواب له ولا يوقف على منكم لأن والذين أوتوا العلم عطف على الذين آمنوا
درجات (كاف)
خبير (تام)
صدقة (حسن) ومثله وأطهر
رحيم (تام)
صدقات (كاف) لتناهي الاستفهام
وتاب الله عليكم ليس بوقف لأنَّ جواب إذ لم يأت على إذا أو بمعنى إن الشرطية وهو قريب مما قبله كذا في السمين
ورسوله (كاف)
بما تعملون (تام)
ولا منهم ليس بوقف لأنَّ ما بعده حال أي والحال هم يحلفون والعامل معنى الفعل في الجار
وهم يعلمون (كاف) على استئناف ما بعده
شديداً (كاف) ومثله يعملون
عن سبيل الله (جائز)
مهين (كاف)
شيأ (حسن)
أصحاب النار (جائز)
خالدون (كاف) إن جعل العامل في يوم مضمر أو جائز إن جعل ظرفاً لما قبله


الصفحة التالية
Icon