ولما ابتدأ بهذا الغيب المحض الذي هو أظهر الأشياء، أخبر عنه بأشهر الأسماء الذي لم يقع فيه شركة بوجه فقال :﴿الله﴾ أي الذي ليس له سمي فلا كفوء له فهو المعهود بالحق فلا شريك له بوجه.
ولما ابتدأ بهذا الغيب المحض الذي هو أظهر الأشياء، أخبر عنه بأشهر الأسماء الذي لم يقع فيه شركة بوجه فقال :﴿الله﴾ أي الذي ليس له سمي فلا كفوء له فهو المعهود بالحق فلا شريك له بوجه.