يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم..
وهو مشهد يتوقعه القلب بعد ذكر تلك الأسماء ; ويشارك فيه مع الأشياء والأحياء.. كما يتلاقى فيه المطلع والختام. في تناسق والتئام. أ هـ ﴿الظلال حـ ٦ صـ ٣٥٢١ ـ ٣٥٣٤﴾
يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم..
وهو مشهد يتوقعه القلب بعد ذكر تلك الأسماء ; ويشارك فيه مع الأشياء والأحياء.. كما يتلاقى فيه المطلع والختام. في تناسق والتئام. أ هـ ﴿الظلال حـ ٦ صـ ٣٥٢١ ـ ٣٥٣٤﴾