وكذلك لا يجب طاعة أئمة العلم فيما يتعلق بالأغراض المتأولة، ولا يسوغ لمسلم اتباعهم.
وقال عليه الصلاة والسلام :«من اتبع مخلوقا في معصية الخالق سلط اللّه عليه ذلك المخلوق». وفي لفظ آخر :«عاد حامده من الناس ذاما» «١». أ هـ ﴿أحكام القرآن / للكيا هراسي حـ ٤ صـ ٤٠٩ ـ ٤١١﴾

__
(١) أخرجه الامام أحمد في مسنده والطبراني في معجمه الكبير.


الصفحة التالية
Icon