ولما كان ما ذكر لا يقدر عليه إلا الله تعالى، علله بقوله مؤكداً لإنكار الكفار البعث وما تفرع عنه :﴿إنك﴾ أي وحدك ﴿على كل شيء﴾ أي يمكن دخول المشيئة فيه ﴿قدير﴾ أي بالغ القدرة.


الصفحة التالية
Icon