وقال الغزنوى :
سورة الملك
٢ خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ الحياة لنختبركم فيها، والموت للبعث والجزاء. أو تعبّد بالصّبر على الموت والشكر في الحياة.
٣ طِباقاً : جمع «طبق» جمل وجمال، أي : بعضها فوق بعض «١». أو

_
(٦) ينظر تفسير الطبري : ٢٩/ ٢، ومعاني القرآن للزجاج : ٥/ ١٩٨، وتفسير البغوي :
٤/ ٣٧٠، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٢٠٨.


الصفحة التالية
Icon