الله [١]، فانصرفت، فقال : السلام عليكم يا أبا عبد الله، ما فعل شراد الجمل ؟
فقلت : والّذي بعثك بالحق ما شرد ذلك الجمل منذ أسلمت، فقال : رحمك الله مرتين أو ثلاثا : ثم أمسك عني فلم يعد. أ هـ ﴿إمتاع الأسماع حـ ٢ صـ ١٨٦ ـ ٢٥٧﴾
_
[١] في (النهاية) «إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولأبرئن صدره».
[١] في (النهاية) «إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولأبرئن صدره».