وقرأ ( ) أن يبدلنا ( الآية ٣٢ بالتشديد نافع وأبو عمرو وأبو جعفر ومر بالكهف وشدد البزي بخلفه تاء ( ) لما تخيرون ( الآية ٣٨ وصلا عن الحسن بالغة بالنصب على الحال من أيمان لتخصصه بالعمل أو بالوصف أو من الضمير في علينا إن جعلناه صفة وعنه أيضا يكشف بكسر الشين من اكشف وعنه أيضا تداركه على أن الأصل تتداركه فأدغم وأمال فاجتبيه كنادى حمزة والكسائي وخلف وقللهما الأزرق بخلفه
واختلف في ( ليزلقونك ) الآية ٥١ فنافع وأبو جعفر بفتح الياء من زلقت الرجل وهو فعل يتعدى مفتوح العين لا مكسورها مثل حزن وحزنته والباقون بضمها من أزلقه معدى بالهمزة أي أزل رجله قال الحسن دواء من أصابه العين أن يقرأ هذه الآية وإن يكاد الخ
المرسوم اتفقوا على كتابة ﴿ ( بأييكم المفتون ﴾ بياءين بين الألف والكاف وعلى قطع ( ) أن لا يدخلنها ( وهو آخر العشرة المقطوعة. أ هـ ﴿إتحاف فضلاء البشر صـ ﴾