* ثم ذكرت البرهان القاطع على صدق القرآن، وأمانة رسول الله في تبليغه الوحي كما نزل عليه، بذلك التصوير الذي يهز القلب هزا ويثير في النفس الخوف والفزع، من هول الموضوع [ ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين.. ] الآيات.
* وختمت السورة بتمجيد القرآن وبيان أنه رحمة للمؤمنين وحسرة على الكافرين [ وإنه لتذكرة للمتقين وإنه لحسرة على الكافرين " وإنه لحق اليقين فسبح باسم ربك العظيم ]. أ هـ ﴿صفوة التفاسير حـ ٣ صـ ٤٣٣ ـ ٤٣٤﴾


الصفحة التالية
Icon