١٧ - وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجائِها أي على جوانبها [ونواحيها].
١٩ - فَيَقُولُ : هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ. يقال :«بمعنى هاكم اقرؤوا كتابيه»، أبدلت الهمزة من الكاف.
٢٣ - قُطُوفُها دانِيَةٌ : ثمرها. واحدها :«قطف».
٢٧ - يا لَيْتَها كانَتِ الْقاضِيَةَ أي المنية.
٣٥ - إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ وهو «فعلين» من غسلت، كأنه غسالة.
ويقال :«هو : ما يسيل من صديد أجسام المعذّبين».
٤٠ - إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ. لم يرد انه قول الرسول، وإنما أراد : أنه قول رسول عن اللّه جل وعز. وفي «الرسول» ما دل على ذلك، فأكتفي به من ان يقول : عن اللّه.
٤٥ - لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ مفسر في كتاب «تأويل المشكل».
٤٦ - والْوَتِينَ : نياط القلب «١»، وهو : عرق يتعلق به القلب، إذا انقطع مات صاحبه. أ هـ ﴿تأويل مشكل القرآن صـ ٤١٢ ـ ٤١٣﴾

(١) قاله الطبري. والوثين عرق يتعلق به القلب إذا انقطع مات صاحبه.


الصفحة التالية
Icon