وتارة عن الحرام والحلال :﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَآ أُحِلَّ لَهُمْ﴾، ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ﴾.
وتارة عن اليتيم وإِصلاح ما لَهُ من المال :﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى﴾.
وتارة عن الغنائم :﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ﴾.
وتارة عن العذاب والنكال :﴿سَأَلَ سَآئِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ﴾.
وتارة عن العاقبة والمآل :﴿ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ﴾.
وتارة عن المبالغة فى الجدال ﴿يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا﴾.
وتارة عن كرم ذى الجلال :﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ﴾.
قال الشاعر :
*إِذا كنت فى بلد قاطناً * وللعلم مقتبساً فسأَلِ*
*فإِن السّؤال شفاءُ العباد * كما قيل فى الزَّمن الأَوّل*. أ هـ ﴿بصائر ذوى التمييز حـ ٣ صـ ١٦٢ ـ ١٦٨﴾


الصفحة التالية
Icon