وَرَوَاهُ الطَّبَرِيّ فِي تَفْسِيره اُخْبُرْنَا يُونُس بن عبد الْأَعْلَى ثَنَا ابْن ثَوْر عَن معمر بِهِ
حَدثنَا مُحَمَّد بن يسَار ثَنَا معَاذ بن هِشَام الدستوَائي ثَنَا أبي عَن قَتَادَة عَن شهر بن حَوْشَب عَن عبد الله بن عَمْرو... فَذكره
وَرَوَى الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من حَدِيث يُوسُف بن مهْرَان عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله وَجعل الْقَمَر فِيهِنَّ نورا قَالَ وَجهه إِلَى الْعَرْش وَقَفاهُ إِلَى الأَرْض انْتَهَى وَقَالَ صَحِيح عَلَى شَرط مُسلم وَلم يخرجَاهُ
١٤٠٦ - الحَدِيث الأول
قَالَ عَلَيْهِ السَّلَام من قتل قَتِيلا فَلهُ سلبه
قلت رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَتقدم أول الْبَقَرَة
١٤٠٧ - الحَدِيث الثَّانِي
قَالَ النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام يهْلكُونَ مهْلكا وَاحِدًا وَيَصْدُرُونَ مصَادر شَتَّى
قلت رَوَاهُ مُسلم فِي صَحِيحه فِي الْفِتَن فِي بَاب فتح ردم يَأْجُوج وَمَأْجُوج من حَدِيث عبد الله بن الزُّبَيْر عَن عَائِشَة قَالَت عَبث النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فِي مَنَامه فَقُلْنَا لَهُ يَا رَسُول الله صنعت فِي مَنَامك شَيْئا لم تكن تَفْعَلهُ قَالَ الْعجب أَن أُنَاسًا من أمتِي يؤمُّونَ هَذَا الْبَيْت لرجل من قُرَيْش قد لَجأ بِالْبَيْتِ حَتَّى إِذا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ خسف بهم فَقُلْنَا يَا رَسُول الله إِن الطَّرِيق قد يجمع النَّاس فَقَالَ نعم فيهم الْمُسْتَنْصر وَالْمَجْبُور وَابْن السَّبِيل وَيهْلِكُونَ مهْلكا وَاحِدًا وَيَصْدُرُونَ مصَادر شَتَّى يَبْعَثهُم الله عَلَى نياتهم انْتَهَى
وَعَزاهُ الْمزي فِي أَطْرَافه لمُسلم فِي الْحَج وَمَا وجدته إِلَّا فِي الْفِتَن
١٤٠٨ - الحَدِيث الثَّالِث
عَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ من قَرَأَ سُورَة نوح كَانَ من الْمُؤمنِينَ الَّذين تُدْرِكهُمْ دَعْوَة نوح