" نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن بمعذبين " والأخطر من هذا البلاء أن يضن الكفار على المؤمنين بحق الحياة والاستقرار " وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا ". إن طبيعة الضلال لا تلزم طورا واحدا. والمؤمنون فى هذا العصر يعالجون الدواهى من الإلحاد والإحراج والفتنة !. أ هـ ﴿نحو تفسير موضوعى صـ ٤٨٠ ـ ٤٨١﴾