الركوع والسجود والقيام والعقود، فلما رجعوا إلى قومهم قالوا فى جملة ما قصّوه عليهم : وأنّه لما قام عبد اللّه يدعوه- أي يصلى له- كادوا يكونون عليه لبدا. أي كاد أصحابه يركبونه تزاحما عليه، وتدانيا إليه، واحتذاء لمثاله، واستماعا لمقاله. أ هـ ﴿تلخيص البيان صـ ٣٤٩ ـ ٣٥١﴾


الصفحة التالية
Icon