أو طارق كرب، لشابوا فى ذلك اليوم لعظيم أهواله، وفظاعة أحواله. وذلك كقول القائل : قد لقيت من هذا الأمر ما تشيب منه النواصي- كناية عن فظيع ما لاقى، وعظيم ما قاسى. أ هـ ﴿تلخيص البيان صـ ٣٥١ ـ ٣٥٣﴾


الصفحة التالية
Icon