قال إسماعيل بن خالد سمعت خيثمة يقول في قوله يوماً يجعل الولدان شيباً قال يؤمر آدم عليه السلام فيقال له قم فابعث بعث النار من ذريتك من كل ألف تسعمائة وتسعون فمن ثم يشيب المولود فنسأل الله النجاة من عذابه وغضبه وهذا غاية في بيان هذا الوقف ولله الحمد
منفطر به (تام) أي بذلك اليوم أو فيه ومثله مفعولاً
تذكرة (كاف) على استئناف ما بعده
سبيلاً (تام)
معك (كاف)
والنهار (حسن) ومثله فتاب عليكم
فاقرؤوا ما تيسر من القرآن (أحسن) مما قبله
مرضى ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله
من فضل الله (حسن) للفصل بين الجملتين لأنَّ الضار بين في الأرض للتجارة غير المجاهدين في سبيل الله
ما تيسر منه (كاف)
وآتوا الزكاة (جائز)
حسناً (كاف) ومثله أجراً
واستغفروا الله (حسن)
آخر السورة (تام). أ هـ ﴿ منار الهدى صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon