أغراضها
اشتملت على إِثباتتِ البعث.
والتذكير بيوم القيامة وذكر أشراطه.
وإثبات الجزاء على الأعمال التي عملها الناس في الدنيا.
واختلاف أحوال أهل السعادة وأهل الشقاء وتكريم أهل السعادة.
والتذكيرِ بالموت وأنه أول مراحل الآخرة.
والزجرِ عن إيثار منافع الحياة العاجلة على ما أعد لأهل الخير من نعيم الآخرة.
وفي ( تفسير ابن عطية ) عن عُمر بن الخطاب ولم يسنده : أنه قال ( من سأل عن القيامة أو أراد أن يعرف حقيقة وقوعها فليقرأ هذه السورة ).
وأُدمج فيها آيات ) لا تُحرك به لسانك إلى وقُرءانه ( ( القيامة : ١٦، ١٧ ) لأنها نزلت في أثناء نزول هذه السورة كما سيأتي. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢٩ صـ ٣٣٦ ـ ٣٣٧﴾


الصفحة التالية
Icon