ويجوز أَن يكون معنى تُسمّى : تُذكر، ثمّ قال الله : سل سبيلا، واتصاله فى المصحف لا يمنع هذا التأْويل ؛ لكثرة أَمثاله فيه.
فضل السّورة
فيه من الأَحاديث المنكَرة حديثُ أُبىّ : مَنْ قرأَها كان جزاؤه على الله
جَنَّة وحريراً، وحديث علىّ : يا علىّ مَنْ قرأَ ﴿هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَانِ﴾ أَعطاه الله من الثواب مثلَ ثواب آدم، وكان فى الجنَّة رفيق آدم، وله بكلّ آية قرأَها مثلُ ثواب سيّدَىْ شباب أَهل الجنَّة الحسن والحسين. أ هـ ﴿بصائر ذوى التمييز حـ ١ صـ ٤٩٣ ـ ٤٩٤﴾


الصفحة التالية
Icon