والضمير المستتر في ﴿ أمره ﴾ عائد إلى ما عادت إليه الضمائر المستترة في ( خلقه، وقدره، ويسره، وأماته، وأقبره، وأنشره ). أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٣٠ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon