ولأنعامكم (كاف) الصاخة (جائز) ان قدر عامل إذا بعدها أي فإذا جاءت الصاخة يكون ما يكون واشتغل كل إنسان بنفسه أو نصبت بمحذوف والأوجه أن يكون ظرفاً لجاءت
وبنيه (تام) بشرط أن لايجعل لكل جواب إذا
شأن يغنيه (تام) من الأغناء بمعنى يكفيه وقرأ ابن محيصن يعينه بفتح الياء والعين المهملة من قولهم عناني الأمر أي قصدني
مسفرة ليس بوقف لأن ما بعده صفة لوجوه
مستبشرة (تام) وليس وقفاً ان جعل قوله وجوه الثانية معطوفة على وجوه الأولى
قترة (كاف) والفرق بين القترة والغبرة أن القترة بالقاف مارتفع من الغبار فلحق بالسماء والغبرة بالغين المعجمة ماكان أسفل في الأرض اهـ النكزاوي آخر السورة (تام). أ هـ ﴿ منار الهدى صـ ﴾