وقال الإمام ابن قتيبة :
سورة الانشقاق
«١»
٢ - قوله : وَأَذِنَتْ لِرَبِّها : استمعت، وَحُقَّتْ أي حقّ لها.
٦ - إِنَّكَ كادِحٌ، أي عامل ناصب في معيشتك، إِلى لقاء رَبُّكَ.
١١ - فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً أي بالثبور، وهو : الهلكة.
١٤ - إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ أي لن يرجع ويبعث.
١٦ - بِالشَّفَقِ : الحمرة [التي ترى ] بعد مغيب الشمس.
١٧ - وَاللَّيْلِ وَما وَسَقَ أي جمع وحمل. ومنه :«الوسق»، وهو :
الحمل.
١٨ - وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ أي امتلأ في الليالي البيض.
١٩ - لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أي حالا بعد حال «٢». قال الشاعر :
(١) هي مكية. وتسمى سورة إذا السماء انشقت.
(٢) قال الطبري، لتلاقون إيها الناس من شدائد يوم القيامة وأهواله حالا بعد حال وأمرا بعد أمر.
قال ابن عباس : لتركبن طبقا عن طبق حالا بعد حال قال هذا نبيكم صلّى اللّه عليه وسلم. أخرجه البخاري.
(٢) قال الطبري، لتلاقون إيها الناس من شدائد يوم القيامة وأهواله حالا بعد حال وأمرا بعد أمر.
قال ابن عباس : لتركبن طبقا عن طبق حالا بعد حال قال هذا نبيكم صلّى اللّه عليه وسلم. أخرجه البخاري.