( الحج : ١٨).
(٧) ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأني يؤفكون *)
( العنكبوت : ٦١)
(٨) ألم تر أن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري إلي أجل مسمي وأن الله بما تعملون خبير *
( لقمان : ٢٩).
(٩) يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمي ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه مايملكون من قطمير *
( فاطر : ١٣)
(١٠)... وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمي ألا هو العزيز الغفار *
( الزمر : ٥)
(١١) ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون *
( فصلت : ٣٧)
( د ) آيتان تؤكدان طبيعة كل من الشمس والقمر وتفرق بينهما بأن الشمس ضياء أو سراج، والقمر نور، وهو سبق علمي لم يدركه الإنسان إلا بعد تنزل القرآن الكريم بقرون طويلة، وفي ذلك يقول الحق ( تبارك وتعالي ):
(١) هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ماخلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم
يعلمون *
( يونس : ٥)
(٢) ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا * وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا *
( نوح : ١٦، ١٥).
( هـ ) ثلاث آيات تتحدث عن منازل القمر وأطواره ( أي مراحله المتتالية من الهلال، إلي التربيع الأول، إلي الأحدب الأول، إلي البدر الكامل، إلي الأحدب الثاني، إلي التربيع الثاني، ثم الهلال الثاني، ثم المحاق ) أو عن أحد هذه الأطوار وفي ذلك يقول الحق ( تبارك وتعالي ):
(١) والقمر قدرناه منازل حتي عاد كالعرجون القديم *
( يس : ٣٩).
(٢) يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج..*
( البقرة : ١٨٩)
(٣) والقمر إذا اتسق *
( الانشقاق : ١٨)
( و ) آية واحدة تشير إلي دوران كل من الشمس والقمر في مدار محدد له وفيها يقول ربنا ( تبارك وتعالي ):


الصفحة التالية
Icon