وقال الآلوسى :
﴿ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فاوى ﴾
تعديل لما أفاض عليه ﷺ من أول أمره إلى وقت النزول من فنون النعماء العظام ليستشهد بالخاص الموجود على المترقب الموعود فيزداد قلبه الشريف وصدره الرحيب طمأنينة وسروراً وانشراحاً وحبوراً ولذا فصلت الجملة.


الصفحة التالية
Icon