ويجوز أن يكون التقييد بقوله :﴿لله﴾ لتجريد النية مما كان يخامر نوايا الناس في الجاهلية من التقرب إلى الأصنام، فإن المشركين لما وضعوا هبلاً على الكعبة ووضعوا إسافاً ونائلة على الصفا والمروة قد أشركوا بطوافهم وسعيهم الأصنام مع الله تعالى. وقد يكون القصد من هذا التقييد كلتا الفائدتين. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢ صـ ٢١٧﴾
سؤال : ما المراد بالإتمام فى الآية الكريمة ؟