نهض إلى غيره، لا مكان فى حياته لفتور! " فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب". إن الدين الذى جاء به محمد إذا أخبر صدق، وإذا حكم عدل. والعالم ـ لاسيما فى عصرنا ـ بحاجة إلى الصدق والعدل، فإن الهراء والجور يطاردان الحق والعدل. " وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم". والدعاة وراء إمامهم خاتم الأنبياء ينبغى أن يعوا ذلك.. أ هـ ﴿نحو تفسير موضوعى صـ ٥٢٦ ـ ٥٢٧﴾